Displaying 1 - 4 of 4.
كان الأنبا باخوميوس - قائم مقام البطريرك وأسقف البحيرة والرجل الذى استطاع ان يعبر بالكنيسة إلى بر الأمان بعد وفاة البابا شنودة يتمنى أن يعلن الأفراح في كل الكنائس بمناسبة الأعياد التي أفسدها الشيوخ المتنطعين بفاتاويهم الضالة والمضللة.. لكنه لم يستطع أن يعلنها.
 ... فعلى استحياء لن يدوم طويلاً بالطبع، تلقي بعض الاتجاهات الدينية المتطرفة بمصطلح جديد على الساحة وهو "اضطهاد المسلمين في مصر" ليقف وجه لوجه أمام ما يتحدث عنه الأقباط من أنه اضطهاد للأقباط في مصر، ولأن الكفتين تتساويان فلا يحق لأحد أن يتحدث بعد ذلك... لكن الصوت الآن الذي يقف وراءه الدكتور محمد...
من بين الشخصيات العامة التى حرص عدد من المرشحين للرئاسة على الالتقاء بها والاستماع إليها ، كان الدكتور مصطفى الفقى ، بما يملكه من ثقل فكرى وخبرة سياسية عريضة ، يستطيع من خلاله أن يرى ما لا يراه غيره.
عددهم 20 مليونًا.. على مسئولية مسئول فى مصلحة السجل المدنى.. ومن واقع بطاقات الرقم القومى كان يمكن لدم الشاب المصرى «مينا دانيال» أن يكون سببًا فى أن يتمسك الأقباط ببقائهم فى مصر.. أن يكتبوا أسماءهم على قلبها فلا تمحى أبدًا.. أن يعرفوا أن التراب ترابهم.. والأرض أرضهم.. ولابد أن يظلوا فيها حتى لو...
اشترك ب