Displaying 131 - 140 of 141.
حصلت تقارير العرب والغرب على النص الأصلي لتقرير تقصي الحقائق المنبثق عن المجلس القومي لحقوق الإنسان. النص الكامل لتقرير لجنة تقصي الحقائق، حول أحداث ماسبيرو، والتي انبثقت عن المجلس القومي لحقوق الإنسان، لبحث أسباب التصعيد بين المتظاهرين السلميين وقوات الأمن من الشرطة العسكرية أمام مبنى الإذاعة...
صدرت يوم الجمعة 18 نوفمبر الماضي جريدة جديدة هي جريدة "الرحمة"، وهي ثاني جريدة تعبر عن التيار السلفي بعد جريدة "الفتح" التي صدرت في 28 أكتوبر الماضي.  
على مدار الستة شهور الأخيرة.. نجد أن الحياة السياسية المصرية قد تفاعلت مع العديد من الوثائق السياسية.. والتي تدور جميعها حول شكل الدستور القادم من خلال ما أطلق عليه إعلامياً المبادئ الدستورية أو المواد الدستورية الحاكمة أو المواد فوق الدستورية أو المبادئ الأساسية التي يجب مراعاتها في صياغة الدستور...
ظهر في الأسواق المصرية يوم الجمعة 28 أكتوبر الماضي جريدتين جديتين هما: "الحرية والعدالة"، و"الفتح". الجريدة الأولى "الحرية والعدالة" هي الجريدة المعبرة عن حزب "الحرية والعدالة" لسان حال جماعة الإخوان المسلمين في مصر.. تلك الجماعة التي كانت توصف خلال سنوات حكم الرئيس السابق حسني مبارك بأنها (الجماعة...
 توقع العديد من الكتاب والمثقفين أن يتغير أسلوب التليفزيون المصري (القومي) بعد 25 يناير 2011؛ غير أن تغطية التليفزيون الرسمي للدولة المصرية يؤكد أنه لا يزال على النهج والأسلوب نفسه الذي طالما انتقدته العديد من التيارات السياسية. وما حدث يوم 9 أكتوبر 2011 هو دليل مؤكد على ذلك.. لما اتسمت به التغطية...
 ننعى بكل فخر واعتزاز شهداءنا في ماسبيرو الذين قدموا أرواحهم فداء هذا الوطن،والذي فتكت بهم رصاصات الغادرين منضمين بذلك إلى سحابة الشهداء الذي تظلل مصر بظل الفداء والوطنية. ونعلم جميعاً أنهم ينضمون الآن ضمن صفوف الأبطال الذين دفعوا حياتهم ثمن العدل والحق والحرية.  
 هذا المقال.. أجتهد فيه في الرد على العديد من الأسئلة الرئيسية، ومنها: هل ما حدث في ماسبيرو يوم الأحد الماضي هو تعبير عن وجود نوعاً من العنف القبطي؟، وهل يمكن القبول بالمحاكمات العسكرية للمدنيين من الشباب المسيحي المصري الذي تم إلقاء القبض عليه في ظل أحداث موقعة ماسبيرو؟. إنها أسئلة معلقة فرضها...
  نيافة الأنبا يؤانس، سكرتير البابا شنودة والأسقف العام، قرأ البيان فى جنازة ضحايا ماسبيرو الأقباط فى المقر البابوى فى الكاتدرائية يوم ١٠ أكتوبر ٢٠١١.  

الصفحات

اشترك ب