كاتب أمريكي يدّعي أن السيدة العذراء حملت من يوسف النجار قبل زواجهما وانجبت المسيح ثم انجبت 6 آخرين كل منهم له أب مختلف. وكاتبة تنشئ جمعية لإنكار ألوهية السيد المسيح وموته على الصليب وتؤكد في كتابها أن العذراء والمجدلية هما اللتان شكلتا معالم الديانة المسيحية. وفي رواية "يسوع الطيب والمسيح الوغد" يشكك فيليب بولمان من مولد المسيح وعالم بالإنجيل يدعي إنه كان من ابناً لمعماري وليس "نجار". وفي كتاب "يسوع الناصري" يزعم كتاب هولندي أن جندياً رومانياً اغتصب السيدة العذراء فأنجبت المسيح، "والمسيح بعد صلبه" يدّعي مؤلفه أن يهوذا الإسخريوطي لم يخن المسيح ولم يسلمه للرومان، ويصف قصة الخيانة بالرواية "المزعومة". وأخيراً يزعم مؤلف فرنسي أن المسيح هرب إلى فرنسا والمسيحية ظهرت في أوروبا ثم يأتي الكاتب الأمريكي "روبرت رايت" يزعم: المسيحية "اختراع" وليست "ديانة" والمسيح لم يصلب والإسلام أقوى منه...