Displaying 1 - 2 of 2.
عندى عدة ملاحظات على ما جرى فى الكنيسة.. أولاً: الانتقال السلس للسلطة الروحية.. العملية منظمة جداً إلى حد الإبهار.. ثانياً: حالة الزهد التى أبداها مطران أسيوط فى الخلافة المؤقتة لأسباب صحية.. المسؤولية لها أعباء وتكاليف.. ثالثاً: حفاوة الدولة بالحدث التاريخى، واعتبار يوم الوداع حداداً فى ربوع...
قل قبطى مسلم، أو قبطى مسيحى.. ولا تقل مسلم ومسيحى.. فالقبطى فى اللغة المصرية القديمة، يعنى المصرى القديم.. إذن كلنا أقباط.. مسلمين ومسيحيين.. كلنا مصريون.. «كل سنة وإخواتنا وحبايبنا وجيراننا وأصحابنا المصريين الأقباط طيبين».. هكذا كتبت شيماء خطاب، طالبة الدكتوراه.. تعليقاً على ما كتبته على صفحتى...
اشترك ب